عاماً بعد الرحيل
لأودعتهُ بجراح بأقسى صنوف الفراق
والإشتياق
رحلت ولم تكن سوى النبض في قلبي
وروح العناق في صدري
ضنيني يقتلني
هذا الغياب دربك في الحياة
اعتذرعن المضي والثبات
وانا في عذاب اتي
وارتعاشاتي حين أراك في السماء
روحا ًتبتغي دعاءً وصلاة
أينك يا من يبتغي عقلي
الفراشة تهوى الموت
اعيش ساعةً ولن أرتجي غير الذكريات
من قلبي
وبقلمي كتبتها في ذكرى وفاة
لا تحتمل غير الدمع والألم
0 comments:
Post a Comment