من يهوى الملوك
من يرضى ركوب الاخطار
و أنا فيك يا سيدتي
مستسلم للأقدار
طبعي مسالم
لا يميل للانتحار
و لكني فيك
لا أخشى من الدمار
فلتبدأ من عيوني
رحلة هذا الإعصار
جنوني فيك يا سيدتي
ليس لديه مثيل
و حبي بفضلك أصبح نووى التدمير
بهواك ذاتى هائمه
تتفاعل...تتوهج...تحترق
إلى أن تصل حد الانفجار
حولني حبك يا سيدتي
إلى غبار
إعصارك بعثرني
وزع أفكارى بين الأقطار
أينما تذهبين
هناك جزء مني يهواك
يهوى... ملكة الأقمار .
0 comments:
Post a Comment