جاء نازى...وصل لأحساسى ..وكأنه الغازى
قال..ها..صديقتى..أختاه..صغيرتى
بوحى..نوحى..
أصرخى وأملئى بصوتك الوجود
بعثرى المشاعر وتعدى الحدود
نبض قلبك كصوت الخلود
قولى احب حتى تحمر الخدود
أضع حولى الحدود..أن اقترب احد يقع فى الاخدود
أملئه نارً وابنى السدود
فلا تقترب من حياتى فبكائى هناء
فليست عندى مشكله..هل وحدتى "معضله"؟؟
ان بكيت فلحزنى على صديق او رفيق
انها الحقيقه ..توقف دقيقه
اتحدثنى عن الحب ؟؟
قد أكون حساسه..وبداخلى هشاشه
أريد التغيير ..كيف والحب كبير
والخداع سبيل..والفراق طويل
البعاد قبل الاقتراب ..
والدموع تجرح عيوننا ونضيع فى الهواااا
والدموع سبيل لعدم الرجووع
لادموع مع الحب
لاحزن ..لافراق..لابعاد..لاعناد..لاعناء..لابكاء
اتذكر حبى للشتاء
لأقتراب رأسى من السماء
وتداخل الدموع مع الامطار
واخفى حزنى عن الانظار
فلا احد يلاحظ الحزن وسط الضحكات..والهمسات..
والأهاااات
أعيش فى عالم اخر..عالم خيالى وساخر
أعيش من اجل العشق وكأنى من اجله خلقت
لا أثق فى ..... حبك
أجده مرادفاً ....خدعتك
ضحكت عليك وعلى وجهك....صفعتك
0 comments:
Post a Comment